طموحنا

"الريادة في العمل التكافلي عبر بيئة محفزة وبرامج مبتكرة."
إحصائيات

عدد الأسر الأيتام

عدد الأسر المكفولة

عدد الأيتام المكفولين

عدد الأيتام في الانتظار
ميادين العمل لفائدة اليتيم

"تسعى الجمعية إلى رعاية اليتيم وتمكين أسرته من خلال برامج تعليمية، نفسية، اجتماعية وتطوعية، تُسهم في بناء مجتمع متكافل يكرّس قيم التضامن والكرامة."
نرعى اليتيم ونطوّر قدراته تعليمياً ونفسياً واجتماعياً، ليكبر بثقة واستقرار
ندعم أسر الأيتام ماديًا ومعنويًا لنمنحهم الأمان وفرص الاستقلال
بجهود المتطوعين نبني مجتمعًا متكافلًا يرسّخ قيم الكرامة والمسؤولية
يقول الرسول ﷺ
أنا وكافل اليتيمِ في الجنةِ هكذا"، وأشار بالسبابةِ والوسطى وفرَّجَ بينهما شيئًا.
(رواه البخاري)
إعلام هادف بصوت وصورة

نقدّم محتوى إعلاميًا مؤثرًا يعكس قيمنا ويُلامس وجدان المجتمع
الاهتمام بالفئات الهشة والمهمشة من الأيتام، وأسر الأيتام والأرامل، والنساء، والأطفال

اسرة اليتيم

اليتيم

النساء والأطفال
ركننا الاخباري

"مساحة نشارك فيها قصص الأمل والمعرفة، ونسلّط الضوء على قضايا الأيتام والفئات الهشة لتعزيز الوعي والتأثير الإيجابي
خرجة ترفيهية لفائدة 20 يتيماً بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب
جمعية ابتسامة سفيان البلجيكية بشراكة مع جمعية مناهل الخير وجدة ترسم البهجة في قلوب الأيتام والأرامل
تسع أيتام وأرملة… يكتبون قصة نجاح استثنائية في البكالوريا
مشاريع حفر الآبار وبناء المساجد والمرافق الصحية في القرى والبوادي المجاورة
أهم شركاءنا
مشاريعنا الاجتماعية
نستقبل التبرعات من الأفراد والمؤسسات عبر طرق آمنة وسهلة.
🌟 الشهادات والتجارب
There are many variations of passages of lorem ipsum available

"عشت سنوات صعبة، لكن وجود جمعية مناهل الخير بجانبي منحني القوة والصبر. اليوم، وقد انتقلت لحياة جديدة، لا يسعني إلا أن أقول: جزاكم الله خيرًا، كنتم نعم العون ونعم السند."

"بفضل دعم جمعية مناهل الخير، لم تكن الأمومة حاجزًا أمام طموحي... تابعت دراستي بإصرار، وها أنا اليوم أحقق حلمي بالحصول على البكالريا. شكري وامتناني لكل من آمن بي ودعمني."

"رافقتني الجمعية منذ طفولتي، ووقفت إلى جانبي في كل مراحل حياتي. وها أنا اليوم، بفضل الله ثم بدعمكم، أحقق حلمي وأُصبح أستاذة للغة الإنجليزية برسم الموسم الدراسي 2025-2026. جزاكم الله خيرًا، فأنتم من صنعتم هذا الإنجاز."

"منذ طفولتي، كانت جمعية مناهل الخير سندي الحقيقي... رافقتني في دراستي، دعمتني في كل مراحلي، وها أنا اليوم، أستاذة للغة الفرنسية بفضل الله ثم بفضلكم. شكرًا من القلب."